للمحطات انتظار عصيب للمستعجل، وترويح نفس لأصحاب الأناة فهل اتخذنا انتظارنا هنيهة من الوقت لنستريح؟
وصلت
وصلت.. بالرغم من حشرجات التعب
وصلت ولم يمنعني.. أي شيء كي أصل
وصلت.. وإبرة الساعة تقرأ ذاكرة العمر
وصلت.. ولم أنسَ أحضان الفرح تنتظرني
وصلت وعبق المكان.. يناشدني الوقوف.
سيارة قديمة متوقفة أمام برج إيفل في باريس عام 2009
تصوير: هشام شما، باريس، 29-10-2009
مرمى
لترصد الفوز
ازرع العزيمة
من أرض الحلم
وسجل أهدافك في مرمى النجاح
عندها ستدرك أنه لا شيء يأتي عن
طريق المصادفة.
حارس مرمى المنتخب الأمريكي, يصد الكرة في أثناء مباراتهم مع منتخب السلفادور
تقاليد
بعد أن يمضي الزمن بقصص الأبطال
تؤرخ الأساطير لغة انتصارهم
فتتأهب الشعوب لمولد ذكراهم
وتتغنى بألوان الفرح لما خلده
الأمجاد.
فريق من الهنود يؤدون عرضًا تقليديًا تراثيًا, في مهرجان نيوأورليانز الأمريكية
ما يحدث؟
ما يحدث لو أننا عدنا إلى أيام الطفولة؟
ما يحدث إن تخطينا المتعارف عليه؟
ما يحدث لو أننا ضحكنا وسخرنا من أزماتنا؟
ما زالت هناك أشياء رائعة تنتظرنا.
بمغامرة غير عادية, يبدو لنا العالم مختلفًا من أعلى.