دفاتر الأيام
في دفاتر الأيام نسجل رسومًا لحياة متخيلة في خرائط رسم ملامحها من سبقونا.. أولئك عاشوا حاضرهم الذي أمسى ماضيًا نستحضره في مخيلتنا الغنية بتفاصيل تذكرنا بأن بعضنا مرَّ من هنا.

متحف القرية التراثية بعودة سدير والذي تبرع به د.محمد بن سعد الحسين
تصوير: علي العريفي

 

على منوالهم
ما نعيشه من مشهدية حياتية هو في جزء منه يحلق في زمن آخر، لم يفقدنا كل أحلامنا..
وهي حالة يعيشها أطفالنا بكل صخبهم، الذين يحيكون بمنوالهم لهوهم الخاص بهم.

الدنينة، إحدى الألعاب الشعبية القديمة ما زالت تجري في عودة سدير
تصوير: علي العريفي..

 

منارة
أنجد الحاضر كأنه يقوم دومًا على ثنائية المفارقة، وكأن الأمس يظل ماثلاً بكل تجلياته الموشومة بألق النهارات التي لا تعرف وقتًا للغياب. تشابهت العادات على مر الأيام، وتنوعت مقاصد الناس، وبقي الإيمان بخالق الكون منارة وهداية كل مؤمن.

منارة مسجد القرية بعودة سدير
تصوير: أحمد فتحي.

 

يسابقن الدهشة
عادة تشكيل عالم تفرضه براءة تسابق أحلامهن، اندفاعة الدهشة في أعينهن تعيد اكتشاف طفولة تنطلق إلى فضاء الفرح الذي يرتسم على ملامحهن ويسارعن إلى حمل حاضرهن إلى مستقبلهن الباسم

مشاركات يرتدين ملابس تراثية في ملتقى
السفر والسياحة لعام 2013– الرياض
تصوير: هشام شما.