وللرمان مهرجان!
للرمان شعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، وهو فاكهة غنية جدًا في محتواها الغذائي. وبه من الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة والفوسفور والمغنيسيوم والكالسيوم والزنك والحديد، وغيرها، ما جعل منطقة الباحة بالمملكة تقيم له مهرجانًا سنويًا تشجيعًا للتوسع في زراعته بالمملكة. وقد شارك في المعرض المصاحب للمهرجان الذي أقيمت نسخته الثالثة مؤخرًا 126 مزارعًا يملكون نحو 332 مزرعة موزعة على مختلف أنحاء المنطقة. واشتمل المعرض على العديد من الأجنحة الخاصة بالإرشاد البيطري والزراعي، وجناح لمتجر الرمان الإلكتروني، وعدد من الجمعيات التعاونية الزراعية بالباحة. كما اشتملت فعاليات المهرجان على عرض لمنتجات الرمان بالمنطقة، والمنتجات الزراعية الأخرى التي تشتهر بها الباحة، وكذا عرض لأنواع من الآليات الزراعية الحديثة، فضلاً عن إقامة العديد من المحاضرات التوعوية للمزارعين ومشاركة الأسر المنتجة، وتقديم الجوائز والهدايا للمزارعين المتميزين. وتم، أيضًا، عرض لوحة فلكورية شعبية ضمت العديد من العروض والألوان الشعبية التي تشتهر بها المنطقة مثل العرضة، والمسحباني، ولون الحصاد.

 

مهرجان الأنوار
يستمتع أكثر من نصف مليون شخص بستة وعشرين عملاً إبداعيًا باستخدام وسائط تقنية فيلمية، وذلك خلال مهرجان الأنوار «لومينا» الذي انطلق في نسخته الثالثة في كاسكايس في لشبونة بالبرتغال. وهذا المهرجان من أشهر مهرجانات الأضواء بالعالم، ويستمر ثلاثة أيام.

 

حياة تحت الأرض!
قد تتسبب الظروف، أحيانًا، في أن يعيش الإنسان تحت الأرض لفترة من الزمن بسبب طبيعة العمل، لا أن يعيش حياته كلها تحت الأرض..!
«كوبر بيدي», مدينة تعتمد على التعدين مصدرًا للدخل القومي الأساسي للمدينة، وتقع في صحراء أستراليا النائية، ويعيش سكانها في بيوت بنوها تحت الأرض، فلا يظهر منها سوى مداخنها المتناثرة بمناطق متفرقة. وقد بنوا 1500 مسكن، وفنادق، ومتاجر، يمكن الوصول إليها عبر مداخل فوق الأرض.البداية كانت عام 1915، عندما بنى عمال المناجم بيوتهم تلك هربًا من الحرارة المرتفعة، التي تصل أحيانًا إلى 51 درجة مئوية، وتم تزويد المدينة بجميع المرافق التي قد تحتاج إليها المنازل التقليدية، من كهرباء وتلفاز، ومطابخ حديثة وحمامات، ولم ينسوا بناء متجر لبيع الكتب! وقام السكان بصنع شبكة أنفاق تحت الأرض الصحراوية، وأسسوا بها كل ما يلزم لإقامة حياة متوازنة تعتمد على المصابيح الكهربائية على مدار اليوم، نظرًا لافتقارها إلى مصادر الإضاءة الطبيعية. سكان «كوبر بيدي» لا يقضون كل أوقاتهم تحت الأرض، لكنهم يخرجون بعض الوقت لممارسة رياضة الجولف، التي يمارسونها على مساحات صحراوية بدلاً من المساحات الخضراء التقليدية التي يعرفها السكان فوق الأرض!

 

حياة تحت الأرض!
قد تتسبب الظروف، أحيانًا، في أن يعيش الإنسان تحت الأرض لفترة من الزمن بسبب طبيعة العمل، لا أن يعيش حياته كلها تحت الأرض..!
«كوبر بيدي», مدينة تعتمد على التعدين مصدرًا للدخل القومي الأساسي للمدينة، وتقع في صحراء أستراليا النائية، ويعيش سكانها في بيوت بنوها تحت الأرض، فلا يظهر منها سوى مداخنها المتناثرة بمناطق متفرقة. وقد بنوا 1500 مسكن، وفنادق، ومتاجر، يمكن الوصول إليها عبر مداخل فوق الأرض.البداية كانت عام 1915، عندما بنى عمال المناجم بيوتهم تلك هربًا من الحرارة المرتفعة، التي تصل أحيانًا إلى 51 درجة مئوية، وتم تزويد المدينة بجميع المرافق التي قد تحتاج إليها المنازل التقليدية، من كهرباء وتلفاز، ومطابخ حديثة وحمامات، ولم ينسوا بناء متجر لبيع الكتب! وقام السكان بصنع شبكة أنفاق تحت الأرض الصحراوية، وأسسوا بها كل ما يلزم لإقامة حياة متوازنة تعتمد على المصابيح الكهربائية على مدار اليوم، نظرًا لافتقارها إلى مصادر الإضاءة الطبيعية. سكان «كوبر بيدي» لا يقضون كل أوقاتهم تحت الأرض، لكنهم يخرجون بعض الوقت لممارسة رياضة الجولف، التي يمارسونها على مساحات صحراوية بدلاً من المساحات الخضراء التقليدية التي يعرفها السكان فوق الأرض!